الكوارث العالمية تكبد شركات التأمين 92 مليار دولار منذ بداية عام 2019
قدرت شركة “إير وورلدوايد” المتخصصة في تحليل المخاطر، التكلفة العالمية للكوارث خلال العام الجاري التي كان آخرها إعصار دوريان، بنحو 92 مليار دولار.
قدرت شركة “إير وورلدوايد” المتخصصة في تحليل المخاطر، التكلفة العالمية للكوارث خلال العام الجاري التي كان آخرها إعصار دوريان، بنحو 92 مليار دولار.
أشارت موقع “النهار” إلى أنّ بعض شركات التأمين العالمية ترفض تحويل أموال المضمونين لديها الى المصارف اللبنانية، وابلغتهم في رسائل الكترونية عن ضرورة ارسال عنوان اي مصرف يختارونه خارج لبنان لتحويل أموال فواتير الاستشفاء اليه.
غرّد وزير الاقتصاد والتجارة منصور بطيش عبر حسابه على “تويتر”: “أنجزنا المرسوم المتعلق بتنظيم التأمين الإلزامي للسيارات في مختلف أوجهه العملية والفنية والقانونية.
إعتبرت وكالة “فيتش” للتصنيف الإئتماني في تقرير لها في حزيران الماضي، أن سوق التأمين في لبنان “متطور نسبيًا، لا سيما قطاع التأمين على غير الحياة، حيث تنشط شركات محلية (53 شركة) ومجموعة إقليمية وبعض الشركات متعددة الجنسيات التي تجلب المزيد من العمق والتنوع في المشهد التنافسي
من جملة انتهاكات حقوق العمال الأجانب في لبنان، هو التلاعب في عقود تأمينهم الصحّي، الذي يجعلهم خارج أي تغطية صحّية. فإقامة العامل الأجنبي وتجديدها تستلزمان عقد تأمين صحّي قانونياً.
حين تدق الأزمة الاقتصادية باب شركات التأمين، ترتفع مستويات المخاطر على حياة المؤمّنين ويتحوّل الحق بالتغطية الاستشفائية إلى حق مفقود، ما يجعل من حياة المؤمّنين رهينة ضمير شركات التأمين، وهمّة وزارة الاقتصاد في الدفاع عن المؤمّنين المتضرّرين
عمدت لجنة مراقبة هيئات الضمان إلى تعليق الترخيص بمزاولة أعمال الضمان لشركة ليبرتي للتأمين ش.م.ل.، وذلك بسبب مخالفاتها المتكررة لعدد من أحكام قانون تنظيم هيئات الضمان.
أحدثت التكنولوجيا الحديثة فى قطاع التأمين ثورة كبيرة فى تلك الصناعة فى كافة المجالات والتى امتدت إلى الاكتتاب وتصميم المنتجات والتوظيف وخدمة العملاء
في لبنان 50 شركة تأمين منضوية تحت “جمعية شركات الضمان”، اضافة الى 4 شركات إعادة تأمين عالمية. ويشهد هذا القطاع نسبة نمو جيدة تقارب الـ4% سنويا رغم الظروف التشغيلية غير المؤاتية في لبنان والمنطقة عموما.
شكل الازدياد الكبير في اعداد المركبات في بلادنا، مشاكل على العديد من الاصعدة، فهذه الزيادة ادت الى ازدحام الطرقات، فطرقنا لم تتغير في العالم العربي، وفي المعظم لا يمكن القيام بتوسعتها من ناحية العرض، فقط تكون الزيادة في المساحة الطويلة
لقد دخل التأمين إلى حياة الإنسان المعاصر وصار جزءا مهما وحيويا من انشغالاتنا اليومية سواء كأشخاص عاديين أو رجال أعمال أو مؤسسات أو شركات…الخ. وكما نعرف جميعا فان أنواع التأمين كثيرة
التأمينات العامة ما تزال خارج قبضة المصارف والتأمين الصحي يقود النمو بنسبة 3,44 بالمئة
وكلاء السيارات كانوا اكثر المتضررين من البَرَد HAIL الذي هطل مع الامطار الغزيرة خلال الاسابيع الاخيرة في لبنان، ذلك ان معظمهم يستوردون السيارات الجديدة ويودعونها داخل مستودعاتهم المسقوفة او في العراء IN THE OPEN.
التقرير الذي اعدته لجنة مراقبة هيئات الضمان المرتبطة مباشرة بوزير الاقتصاد تبين ما يأتي:
– عدد شركات الضمان المرخص لها بالعمل في لبنان 51 شركة.
– عدد وسطاء الضمان المستقلين 506.
صفعتان قويتان تلقاهما قطاع التأمين في لبنان خلال أيام قليلة… والثالثة يبدو على الطريق قريباً. الأولى إيقاف شركة «شديد ري» العاملة في مجال وساطة إعادة التأمين عن العمل في السعودية.
كثيرة هي الكوارث التي ألمّت باللبنانيين خلال عهود مَضت، ولا سيما خلال الحروب المتعاقبة على لبنان، دفع فيها اللبنانيون الأثمان باهظة حين اضطرت شركات التأمين إلى عدم تغطية المؤمّنين نتيجة اعتبارها ان عمليات النهب والاستيلاء على موجودات المخازن والشركات والمصارف كانت من بين الأخطار المستثناة.