
كورونا رقم صعب في معادلة التأمين
في مواجهة فيروس كورونا المستجد والاضطرابات الناجمة عنه، تجد المؤسسات والسياح صعوبة في الحصول على تعويضات من شركات التأمين التي ترفض في معظم الحالات تغطية الأوبئة من هذا النوع.
في مواجهة فيروس كورونا المستجد والاضطرابات الناجمة عنه، تجد المؤسسات والسياح صعوبة في الحصول على تعويضات من شركات التأمين التي ترفض في معظم الحالات تغطية الأوبئة من هذا النوع.
أصدرت جمعية شركات الضمان في لبنان Association des compagines d’Assurances au Liban تقريرها الفصلي حول أداء قطاع التأمين تظهر من خلاله ارتفاعاً سنوياً بنسبة 0,8% في أقساط التأمين
تتسع دائرة القطاعات التي تتعرض لشظايا أزمة الدولار، والقيود المفروضة على التحويلات المالية من قبل المصارف، وما نتج عنها من ارتفاع لسعر صرف الدولار، الذي وصل خلال الأشهر القليلة الماضية إلى نحو 2500 ليرة
وجّه الإعلامي جان عزيز في تغريدةٍ على حسابهِ عبر “تويتر” تنبيهًا بخصوصِ شركات التأمين قبل حلول “الكارثة” على حدِّ وصفهِ.
تعرف معنا على أهمية التأمين عند ذهابك في عطلة و خصوصاً إن كنت من مدمني المغامرات و الرياضات الخطرة. فما هي خطوات تأمين الرياضات و المغامرات الخطرة
تعتبر وثيقة تأمين الحريق والأخطار الإضافية من الوثائق الهامة والتي تغطي الممتلكات الخاصة بالشركات والمؤسسات والأفراد
الخسارة البحرية هى الفقد أو النقص فى القيمة المادية للشيىء موضوع التامين والناتج عن وقوع حادث مغطى بموجب شروط وثيقة التامين كما تشمل الخسارة البحريه ايضا كافة المصروفات التى قد تنفق بغرض المحافظة على البضائع المؤمن عليها او التقليل من الخسائر اللاحقة بها بغرض السلامة العامة لكافةاطراف المخاطرة البحرية وهى السفينة والبضائع والنولون .
توفر شركات التأمين العالمية وثيقة التأمين على الحيوانات بالحدائق والمنازل والشوارع، وتشمل الحيوانات الأليفة والمفترسة على حد سواء، مثل النمر ووحيد القرن، وكذلك الأسود والزرافات والفِيلة
المركزية- استعادت الحركة الشعبية حماوتها ليل أمس تحسّساً منها بمماطلة فاقعة في تشكيل حكومة جديدة تروي غليلها وتلبي مطالبها، الأمر الذي وضع الواقع الاقتصادي مجدداً أمام مخاطر محتملة تُنهك القطاعات على اختلافها
بحث الاتحاد العام العربي للتأمين في الإجراءات المطلوب تنفيذها لتحويل البطاقة العربية الموحدة للتأمين المعروفة بإسم البطاقة البرتقالية الى بطاقة إلكترونية
معظم المنازل معرضةً لمخاطر مفاجئة، ومن الأفضل اتخاذ التدابير اللازمة الحماية.قد لا يكون سهلاً امتلاك عقار، سواءً كان ذلك للسكن أو للاستثمار،فكثيرٌ من الأشخاص قاموا برحلة شاقة من البحث حتى وجدوا منزلاً مناسباً وفّر لهم و لعائلاتهم الراحة والاستقرار والأمان
منذ أكثر من أسبوعين وقطاع التأمين في لبنان بلا حسيب أو رقيب. نعم، بهذه البساطة والوضوح. قرار إداري يمنع الموظفين من الحصول على رواتبهم بخلاف أية أصول مرعية الإجراء ومن دون سابق إنذار.
عقدت شركات التأمين المنضمة الى المؤسسة الوطنية للضمان الإلزامي وفي حضور رئيس جمعية شركات الضمان في لبنان (ACAL) ، لقاء عاما ضم المسؤولين عن هذه الشركات، حيث تم في خلاله البحث في المستجدات التي طرأت مؤخرا.
تعليقاً على ما نشرته «الأخبار» (27/9/2019) بعنوان «الضمان لن يغطي إصابات حوادث السير: فلتدفع شركات التأمين»، نشير الى ما يأتي
لم يحتمل عدد من المنتفعين في شركات التأمين من «الساطين» على المال العام والمتلاعبين بالسمسرات الخفية من أموال المواطنين والفقراء، والمحتمين بمظلات سياسية وحزبية، مجرد فكرة أن هناك من يدقق في أرقامهم، بعد أن وصلت فضائح ما يرتكبون إلى كلّ الناس. فاكتست الردود من بعضهم مزيجاً من المرارة والتخبط، على ما نشرناه سابقاً.
أشارت موقع “النهار” إلى أنّ بعض شركات التأمين العالمية ترفض تحويل أموال المضمونين لديها الى المصارف اللبنانية، وابلغتهم في رسائل الكترونية عن ضرورة ارسال عنوان اي مصرف يختارونه خارج لبنان لتحويل أموال فواتير الاستشفاء اليه.