المركزية- استعادت الحركة الشعبية حماوتها ليل أمس تحسّساً منها بمماطلة فاقعة في تشكيل حكومة جديدة تروي غليلها وتلبي مطالبها، الأمر الذي وضع الواقع الاقتصادي مجدداً أمام مخاطر محتملة تُنهك القطاعات على اختلافها
بحث الاتحاد العام العربي للتأمين في الإجراءات المطلوب تنفيذها لتحويل البطاقة العربية الموحدة للتأمين المعروفة بإسم البطاقة البرتقالية الى بطاقة إلكترونية
معظم المنازل معرضةً لمخاطر مفاجئة، ومن الأفضل اتخاذ التدابير اللازمة الحماية.قد لا يكون سهلاً امتلاك عقار، سواءً كان ذلك للسكن أو للاستثمار،فكثيرٌ من الأشخاص قاموا برحلة شاقة من البحث حتى وجدوا منزلاً مناسباً وفّر لهم و لعائلاتهم الراحة والاستقرار والأمان
منذ أكثر من أسبوعين وقطاع التأمين في لبنان بلا حسيب أو رقيب. نعم، بهذه البساطة والوضوح. قرار إداري يمنع الموظفين من الحصول على رواتبهم بخلاف أية أصول مرعية الإجراء ومن دون سابق إنذار.
عقدت شركات التأمين المنضمة الى المؤسسة الوطنية للضمان الإلزامي وفي حضور رئيس جمعية شركات الضمان في لبنان (ACAL) ، لقاء عاما ضم المسؤولين عن هذه الشركات، حيث تم في خلاله البحث في المستجدات التي طرأت مؤخرا.
تعليقاً على ما نشرته «الأخبار» (27/9/2019) بعنوان «الضمان لن يغطي إصابات حوادث السير: فلتدفع شركات التأمين»، نشير الى ما يأتي
لم يحتمل عدد من المنتفعين في شركات التأمين من «الساطين» على المال العام والمتلاعبين بالسمسرات الخفية من أموال المواطنين والفقراء، والمحتمين بمظلات سياسية وحزبية، مجرد فكرة أن هناك من يدقق في أرقامهم، بعد أن وصلت فضائح ما يرتكبون إلى كلّ الناس. فاكتست الردود من بعضهم مزيجاً من المرارة والتخبط، على ما نشرناه سابقاً.
بعد سنوات طويلة من تهرّب عدد من شركات التأمين من دفع التزاماتها تجاه حاملي بوالص التأمين الإلزامية على المركبات البرّية، وإلقاء كلفة استشفاء المصابين في حوادث السير على الجهات الضامنة الرسمية، قرّرت إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وقف تغطية هذه التكاليف، التي تُعد التزاماً على الشركات.
حازت شركة “غلوب مد – لبنان”، شركة إدارة منافع الرعاية الصحّية الرائدة في لبنان، على جائزتيّ “أفضل شريك إستراتيجي” و”أفضل مندوبة TPA” في الحفل السنوي الأول الذي أطلقه “مستشفى أوتيل ديو دو فرانس” لتكريم شركائه في القطاع الصحّي في فندق “لو غبريال” في 10 أيلول الجاري.
أشارت موقع “النهار” إلى أنّ بعض شركات التأمين العالمية ترفض تحويل أموال المضمونين لديها الى المصارف اللبنانية، وابلغتهم في رسائل الكترونية عن ضرورة ارسال عنوان اي مصرف يختارونه خارج لبنان لتحويل أموال فواتير الاستشفاء اليه.
قدرت شركة “إير وورلدوايد” المتخصصة في تحليل المخاطر، التكلفة العالمية للكوارث خلال العام الجاري التي كان آخرها إعصار دوريان، بنحو 92 مليار دولار.
أعلنت لجنة مراقبة هيئات الضمان أنها “تدرس انعكاسات القرار الذي اتخذه مكتب مراقبة الأصول الأجنبية لدى وزارة الخزينة في الولايات المتحدة – “أوفاك” بفرض عقوبات على شركات “تراست للتأمين ش.م.م.”
غرّد وزير الاقتصاد والتجارة منصور بطيش عبر حسابه على “تويتر”: “أنجزنا المرسوم المتعلق بتنظيم التأمين الإلزامي للسيارات في مختلف أوجهه العملية والفنية والقانونية.
إعتبرت وكالة “فيتش” للتصنيف الإئتماني في تقرير لها في حزيران الماضي، أن سوق التأمين في لبنان “متطور نسبيًا، لا سيما قطاع التأمين على غير الحياة، حيث تنشط شركات محلية (53 شركة) ومجموعة إقليمية وبعض الشركات متعددة الجنسيات التي تجلب المزيد من العمق والتنوع في المشهد التنافسي
من جملة انتهاكات حقوق العمال الأجانب في لبنان، هو التلاعب في عقود تأمينهم الصحّي، الذي يجعلهم خارج أي تغطية صحّية. فإقامة العامل الأجنبي وتجديدها تستلزمان عقد تأمين صحّي قانونياً.
حين تدق الأزمة الاقتصادية باب شركات التأمين، ترتفع مستويات المخاطر على حياة المؤمّنين ويتحوّل الحق بالتغطية الاستشفائية إلى حق مفقود، ما يجعل من حياة المؤمّنين رهينة ضمير شركات التأمين، وهمّة وزارة الاقتصاد في الدفاع عن المؤمّنين المتضرّرين