اتخذ وزير الاقتصاد والتجارة عامر البساط سلسلة من الإجراءات والتعاميم والمذكرات، في إطار الجهود الرامية إلى إعادة تفعيل قطاع التأمين وتعزيز كفاءته وتحديث القواعد الناظمة له.
أجرت نقابة وسطاء التأمين في لبنان LIBS في مقرّها الكائن في منطقة سن الفيل، انتخابات تكميلية لستة أعضاء جدد لمجلسها لولاية جديدة مدتها سنتين وفاز بالتزكية السادة: إلياس حنا، طلال الأنسي، بول كابوش، أنطوان عبيد، جورج سعد، وجورج البيطار.
عقد المجلس الوطني للضمان اجتماعه الأول بدعوة من وزير الاقتصاد والتجارة عامر بساط، وذلك للمرة الأولى منذ أكثر من خمس سنوات، في خطوة طال انتظارها تهدف إلى إعادة تفعيل دوره المحوري في تطوير قطاع التأمين وتعزيز حماية حقوق المواطنين.
قامت شركة “أمّن غلوبل ش.م.ل.” ممثلة بالنقيب الياس شديد حنّا بالتنسيق والتعاون مع نقابة وسطاء التأمين في لبنان LIBS بدعوة وسطاء التأمين المرخّصين والمُسجّلين في النقابة الى حفل إطلاق تطبيق إلكتروني خاص بالشركة المذكورة تحت إسم “أمّن” (AMMIN)
عاودت شركة اكسا الشرق الاوسط وشركاؤها الاحتفال بيوم الشركاء السنوي في بيت ميسك، تحت عنوان “معاً مرة اخرى” بعدما توقفت بسبب جائحة “كورونا”، بحضور رئيس مجلس إدارة “أكسا – الشرق الاوسط” روجيه نسناس
في ظلّ الإنهيار المالي الذي طال مختلف الصناديق الضامنة في لبنان باتت شركات التأمين الخاصة تلعب دوراً محورياً اليوم في تأمين مظلة صحيّة للمواطنين. لكنه دور يحمل أكثر من إشكالية: هل يمكن لشركات التأمين الخاصة أن تكون بديلاً عن الضمان الاجتماعي؟
لا يُخفى على أحد مدى الضرّر الذي لحق بالنظام الإستشفائي للمواطن لا سيّما مع تدهور التقديمات للمؤسسات الرسميّة الضامنة حيث بات أكثر من 60% من اللبنانيين مكشوفين صحيّاً مع تغطية لا تتعدّى الـ5%
يشرح وسيط التأمين د. كفين صليبا في حديث لصحيفة “نداء الوطن” أنّ “المشكلة الأولى التي تواجهها شركات التأمين هي بتغطية الشخص المؤمن، وهنا نتحدّث عن بوليصة التأمين على الحياة.
من قطاعٍ إلى آخر، تنتقل عدوى الأزمة الاقتصادية المالية التي ضربت البلاد. أخيراً، علت الصرخة، مدوّية، من قطاع التأمين، بعدما بدأت الهجرة تكبر فيه. ففي آخر الأرقام التي يتداولها بعض العاملين الأساسيين في القطاع
لَم يكفِ لبنان إنكفاء المعونات الماليّة والتدفقات النقدية من مُغتربيه، و لا إنحسار الدعم من شركات إعادة التأمين العالميّة، لاسيّما بعد المهرجانات الإعلاميّة لبعض الوسطاء وشركات التأمين و”التشاطر في إدارة عمليات تسديد التعويضات المحقة”
مع ارتفاع الدولار، وفي ظل غياب أي قرار رسمي من قبل وزارة الإقتصاد، التي لم تسمح حتى اليوم لشركات التأمين إعتماد سعر آخر للدولار غير السعر الرسمي، نرى الأخيرة “تفتح على حسابها”، حيث لجأت كل واحدة منها إلى وضع أسس جديدة خاصة بها للتعاطي مع زبائنها، وهذا ما يظهر في اختلاف العروض وتفاوت الأسعار بين شركة وأخرى.
إذا كانت شركات الضمان منشغلة في كيفية التعويض على المؤمَّنين لديها المتضرّرين من انفجار مرفأ بيروت وتداعياته على مناطق الجمّيزة، مار مخايل، الأشرفية، وميناء الحصن وغيرها…
تعيش شركات التأمين حالة تخبّط بعد انفجار مرفأ بيروت. فهي تترقب قرار شركات إعادة التأمين المرهون بنتائج التحقيق الرسمي لمعرفة “المسبب” للكارثة. كافة السيناريوات التي سيفرضها التقرير، إذا ما صدر أصلاً، ستأتي بما لا تحمد عقباه.
قام مراقبو لجنة مراقبة هيئات الضمان بجولات ميدانية في عدد من المناطق على كافة الجهات التي تقوم ببيع وتسويق عقود الضمان، حيث تم تسطير محاضر بحق الوسطاء المخالفين ممن يقومون بنشاط وساطة الضمان دون ترخيص مسبق، وهيئات الضمان التي تتعامل معهم.
أعلن رئيس جمعية شركات الضمان ACAL إيلي طربيه أن “الجمعية ماضية في مفاوضاتها مع وزير الاقتصاد والتجارة راوول نعمة ولجنة الرقابة على شركات الضمان، للخروج بأفضل موقف بما يحمي المضمونين لدى شركات التأمين من جهة
فازت شركة “شديد ري” لوساطة إعادة التأمين، التابعة لمجموعة “شديد كابيتال القابضة” للاستثمار، بجائزة أفضل وسيط لإعادة التأمين لسنة 2019، خلال الحفل السادس لتوزيع جوائز قطاع التأمين الذي نظّمته مجموعة “ميدل إيست إنشورانس ريفيو” (MEIR) في دبي